همسة لأخواتنا المسلمات ... هام للغاية

همسة لأختى فى الله.

احذرى من هؤلاء

...منقول من مدونة الشاب الحر الأبى...

.... للدكتور أحمد مرسى....

همسة لأختي في الله احذري من هؤلاء.....(((بقلم // حبيبي خبيب)))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللي يعيش ياما يشوف ، واللي يلف الدنيا يقابل نصابين كتير ، واللي يقعد على النت كتير يقابل نصابين بس من نوع تاني : نصابين البنات !! دول بيكونوا منشنين على البنات ، بيدوروا عليهم عشان يصطادوهم ، وكل واحد وأسلوبه ..
قابلت منهم أنواع كتير ، وعرفت عنهم معلومات أكتر ، وحبيت أنقل "خبرتي" عشان الناس تاخد بالها منهم وتعرف حقيقتهم ودول اللي جم في دماغي دلوقتي

(1) النصاب المتدين
كلامه بيقول إنه عايش عشان يرضي ربنا وييعبده ، لكن حاله بيقول إن همه البنات ليس إلا .
لما يكون بيكلم بنت ، أكيد كلامهم بيدور حول تفسير آيه !! أو معلومة دينية أو حتى رأي فلسفي كبير وكلام مكلكع في قضية من قضايا الحياة !!
طول ما هو قاعد معاها مش في دماغه صلاة ، وإذا افتكرها يبقى عشان يعرفها إنه بيصلي !! لأ وفي المسجد كمان !! ( بعد إذنك هانزل أصلي في الجامع وأرجع نكمل كلامنا) - ( صليتي الفجر النهاردة ؟؟ مرنتيش عليا ليه ؟)
راجع الكلام هتلاقيه مليان كلمات على غرار : أختي الغالية / بارك الله فيكي / ادعيلي
ومفيش مانع كمان يذم الولاد الوحشين اللي بيضحكوا على البنات !!
بالتأكيد هتلاقيهم مرة اتفقوا يحفظوا القرآن مع بعض !! أو حتى ينصحها بالحجاب أو قيام الليل ( هازعل بجد لو عرفت إنك قلعتي الحجاب )

النتيجة قبل النهائية : هي : بأحبك ، هو : بأحبك ( ايه الالتزام ده كله !!)
النتيجة النهائية : غالبا بطيخ .. وبيبانوا قدام بعض وبيفقدوا احترامهم لنفسهم ، وحتى بيفقدوا الخيط الرفيع اللي كان بيربط كل واحد فيهم بالله
النتيجة بعد النهائية : هتقول ايه لربنا لما يواجهك بجريمتك ؟ بتنصب باستخدام دين الله وكلام الله ؟ انت عارف مصيبة "من حفظ القرآن ليجاري به العلماء أو ليماري به السفهاء" ؟ أهو انت زيه كده أو أسوأ

نصيحة : لا يتقرب (بضم الياء) إلى الله بمعصيته .. متضحكش على نفسك ومتضحكيش على نفسك وتفتكري إنه بيشدك ناحية الصح ، بالعكسده بيزقك وبياخد بحجزك عن الصح

"الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا"

لكن لو تسمحلى اضيف نوع من النصب مش هقول النصابين بس نصب جديد شويتين

ويمكن متكلمناش فيه قبل كده وممكن نكون احنا النصابين ..
اه ...انا او انتم ...كلنا

طيب ندخل فى الموضوع ...

متدين .. او متدينه ...

(ليه بقول متدينين لان المفروض ان دول فاهمين والشيطان هيدخل لدول الاول ويهمه دول اكتر )

لما يجمعهم كليه واحده ولا سكشن واحد ولا مجال واحد ولا حتى عمل واحد وحد فيهم يكلم التانى عن حياته الخاصه او اى شىء فيها ده يبقى ايه ؟؟

نصب

ليه بقى ؟
ايوة نفسك بتنصب عليك وانت مصدق وعجبك الوضع كده
طيب سؤال :
هو ولا هى تقربيلك ايه ؟؟
امك ولا اختك ولا زوجتك ؟؟؟
ابوك ولا اخوكى ولا زوجك ؟؟؟
اصل ببقى عايز ورق وهى الى بتعمل المحاضرات ...
ماشى وده ايه علاقته بحياتك يعنى بتحب ايه ومبتحبش ايه ؟؟ يعنى ينفع تكلمها فى الحاجات الى بتكلم فيها صديقك الولد او انتى ينفع تشكيله مشاكلك الى بتشكيها لصديقتك البنت ؟؟؟

لو كان كده بقى يبقى معلش اخويا ملتزم برضو ومع اختك فى الكليه ممكن يبقى يكلمها ؟؟؟

خلونا نسأل نفسنا او بمعنى اصح نقف واقفه جاده
...اشمعنى دى واشمعنى ده ؟؟ هو البنات خلصت !!! ولا الشباب خلصوا !!!
نفسنا بتنصب علينا واحنا عجبنا الحال ومكملين ....
نصب ده ولا مش نصب

مينفعش تقولى انك لما تكلم واحده عن حياتك مش هتتعلق بيك ومينفعش تقوليلى انك لما تكلمى واحد عن حياتك الخاصه وبتحبى ايه وعايزة ايه مش هيتعلق بيكى ؟؟
يبقى الشيطان لازمته ايه بقى ؟؟؟ التعود نفسه تعلق وبعدين نرجع نغنى ظلموه

ممكن منكونش واخدين بالنا وعادى جدا وبنتكلم بمنتهى التلقائيه .. لكن معلش لو مخدتش بالى مرة والتانيه ماشى لكن اراجع نفسى بقى واظبطها وافتكر ان

ربنا بيقول ليكى ((ولا متخذات اخدان ))

وليك ((ولا متخذى اخدان ))
الخدن :الصاحب او الصديق ..

الشيطان ينصب علينا فيقابل ده هوى نفس فتنصب هى كمان علينا واحنا بدل ما نقفل الباب لا عجبنا ونفتح ونتلكك بقى وننصب على ضميرنا ...
ويا سلاااام على التلاكيك والله بنتتفنن

ده بقى النصب الى كان نفسى اقولهولكم من زمااان

كل النصابين الى فاتوا كانوا عارفين انهم بينصبوا من البدايه لكن ده نصب تدريجى ويمكن بنفوق لما بينبقى اتعودتنا اننا نكلم بعض وممكن نفضل مكملين لما نفسنا تقولنا لاااا بس احنا بنتكلم فى حاجات مهمه بس اصل ملقيتش غيرها اكلمها وكنت عايز اتكلم اصل هو شخصيه محترمه جدا ومش ممكن يكون بيلعب بيا اصل هى متدينه واكيد هنحافظ على الحدود الى بينا اصل كنت عايز اعرف رأيها فى حاجه اصل فضولى بيخلينى اسالها ....
نصب ده ولا مش نصب ؟

اللهم احفظنا واياكم

(2) النصاب الرومانسي
في الغالب بيكون واقع في مشكلة : مشكلة في البيت أو مشكلة عاطفية - أي مشكلة والسلام - ويا عيني دايما بيكون بيكون مظلوم وتعبان وبيتقطع والدنيا كلها عليه ( وملقاش غيرها يشكيلها على أساس هي المنقذ !!) . لكنه صامد بس عشان رجولته ، ولما بيقعد لوحده يقعد ييعيط ويسمع عبد الحليم ويشتكي ظلم الأيام له !!
(أنا تعبان ومتضايق وحاسس بالوحدة ومحدش فاهمني غيرك ، وباستريح معاكي انتي بس )
كلامه دايما عن الحب والعاطفة وازاي إنهم أسمى شئ في الوجود ، ولو كاتب 10 سطور هتلاقي 9 منهم ( حب / عاطفة / رومانسية / قلب / عياط / دموع / خجل / مشكلة ) حاجة تجيب غثيان يعني
حافظ كل المطربين والمطربات والممثلين والممثلات ومتابع الأفلام الرومانسية القديمة والجديدة ، وتحس كده من كلامه إن الواد ايه : لو الدنيا كلها وقفت بينه وبين "أخته" - اللي هي البت بتاعته يعني !! ( اللي غالبا بيحكي مغامراته معاها لأصحابه إلا إذا كان ملوش أصحاب ولاد أساسا ) - هيتغلب عليها ، ومش هيهتم بأي حاجة عشان علاقتهم "الطاهرة البريئة" - اللي ميقدرش يقول لأبوه عليها ولا تقدر تقول لأبوها عليها - تفضل زي ما هي أنا باقولك الكام ده بس عشان انتي زي أختي !!)

نصيحة : طبيعة البشر كده : الرجل بيميل للكلام مع البنت والعكس ، ودي غريزة ربنا خلقها لكنه في نفس الوقت وضع قوانين تنظمها لأن في النهاية الندم والدموع الحقيقية مبترجعش حاجة - ولأنه في النهاية الله سبحانه وتعالى هو اللي هيحاسبنا على العلاقة "الطاهرة البريئة" دي بين اتنين اخوات!!
نصيحة تانية : تأكدي إن أي حاجة مكانها الظلام فهي غلط - محدش بيتكسف يقول (فلانة دي مراتي) أو يقول ( فلان ده أخويا وحبيبي) ، لكن تقدري تقولي للناس أو حتى لأهلك (فلان ده

أخويا ومفيش بينا أكتر من كده ) ؟

(3) النصاب الروش .. الكووووووول

(هاااااااااااااااي) ..
نموذج للشاب المنفتح ماعندوش مشكله في اي حاجة ((peace)
بالنسبه له اي جمله تحتوي على واحده من الكلمات دي( الله- الرسول الاسلام - حرام- لا يجوز- او حتى حلال ) تدل على تخلف ورجعيه وحاجة مش cool
ما يعرفش في الدين غير آيتين (الدين يسر_وربك رب قلوب!!!)
وتحاول تفهمه ان دول مش آيات يقولك (so what ? ايه التشدد ده) هو احنا غلطنا في البخاري!!
بالنسبة له جريمة انك مانزلتش سيتي ستارز في الويك اند او ماسفرتش مارينا في الsummer vacation
مش قادر يفهم الناس الرجعيين اللي مش بيعترفوا بالصداقةبين الولد والبنت ومش قادرين يفهموا الفرق بين الفريند والgirlfriend !!
صاحبنا ده ممكن مانعتبروش نصاب اوي يعني ممكن نعتبره منصوب عليه من الاعلام والثقافة الغربية المستوردة
كلامه بينحصر بين قضيتين مهمتين ، العربيات والبنات ، ولو فيه شريط جديد يبقى دي حالة طارئة ، وضارب الدنيا والدين طناش
بيعتبر إن من حقه إن بابا يلبي كل رغباته وماما تقعد تخدم فيه طول النهار ، وهو - كفاية عليه إنه موجود أصلا .. هيقطع نفسه يا عيني ؟
شكله مكبر دماغه .. لكن الواقع بيقول إنه غالبا مفيش دماغ أصلا عشان يكبره ، وعادة هي دي نفس نوعية دماغ البنت الي بتحب الصنف ده
وفي الغالب يا عيني بيطلع صاحبنا النصاب ده في الآخر من نوعية صاحبنا بتاع زمان اللي كان واهمنا إنه بيتكلم ألماني ويقعد يقول (لنجر فلسكاك فلشته شينا) وفي الآخر طلع بيتكلم كوابري أساسا وقصده (النقر في السكك في الشتاء شينة يعني قبيحة )!!!
نصيحة : "ولا دنيا لمن لم يحي دينا"

***

(4) النصاب المفكر / الثورجي

أنواع كتير وأبرزهم نوعين : ليبرالي / شيوعي

كاره للمجتمع ولحظه العاثر اللي طلعه وسط ناس هو خسارة فيهم أصلا
بيعتبر إن (العرب - الشرق - الإسلام ) يعني جمال وصحراء وخيام ، ومفيش أمل منهم لو بعد مليون سنة ، وإن النجاة فيما جاءت به أمريكا وأوروبا
صاحبنا مثقف - أو هكذا يبدو - عارف كلمتين عن (تشارلز ديكنز - وهـ.ج.ولز - وجول فيرن) وكلمتين عن (ماري كوري - ونسبية أينشتاين - ومندل - وداروين) وكلمتين كمان عن (شافيز - وكاسترو - وجيفارا - وغاندي ) وبيضرب ده كله في الخلاط عشان يطلع الحاجة الأصفرا اللي هيسقيها للبنت !!
مبهور بالقشرة ، ومش واخد باله إنه مفيش لب ، مؤمن إن لا يمكن عربي أو مسلم يكون زي دول إلا لو سابه من حوار الإسلام ده خالص وركز في المفيد : رأسمالية - شيوعية - اشتراكية على حسب
مفيش مانع يكون عنده قدر من التدين ، لكنه التدين الذي لا يتعارض مع مشيئة الغرب !!
تدين لا يعترف بمعظم الغيبيات ، لا يعترف بالجن (انتو لسه عايشين في العصور الوسطى ؟) ولا يعترف بحديث الذبابة والإناء (ايه القرف ده ؟) ولا يعترف بحديث الختان (وحشية) ولا بآيات السحر والحسد (خرافات وخزعبلات وجهل يرفضه العقل والعلم)!!
تدين يعتبر الوسطية (حجة الضعيف اللي مش قادر ياخد قرار ، العالم :يمين وشمال وبس)
ومش مدرك إن أعلى نقطة في الجبل تقع عند منتصفه !!
مقادير النصب : خمس معالق إحباط + شوية كلام كبير مع رشة من المصطلحات البرجوازية الراديكالية الفاشية التقلية !!+ كوبايتين فضفضة وكوباية مشاعر وأحاسيس ضعف (عشان يبقى الواد جمع بين العلم والحساسة في نفس الوقت !!!)

نصيحة له : "إن الدين عند الله الإسلام" .. لف ودور واتخذ من الأديان ما شئت ، وهتلاقي إن "ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا"
نصيحة لها : أسهل حاجة الكلام الكبير ، لكن الرجل الحق بيستخدم الكلام في مكانه الصحيح ، وتأكدي إن "من كثر كلامه قل عمله"

***

و أخيييييييييييييييييييييييييييرا

سبحان الله

..!!

رغم انه واقع للأسف لكن لازم نفكر نفسنا بيه دايما .. وخاصة النصاب المتدين .. ده كمان ممكن يكون شيخ بيتكلم فى غرفة بيسموها غرفة دينية ..
وبتدخل البنت هدفها انها تدعوا الى الله وتقرب من ربنا بسذاجة وعدم وعى ..
ويدخل الشباب " تقريبا بيبقى عندهم انفصام فى الشخصية .. يتكلموا وبعدين الكلام يكون على البرايفت..
والنتيجة : قلب مكسور .. وانطواء عن الناس ... وغضب وسخط من الله تعالى .. خسران وحسرة فى الدنيا وخسران فى الآخرة
الغريب فعلا ان البنت او الشاب بيكونوا على يقين ان الطرف الآخر اللى بيتكلم معاه ده مستحيل يقبل انه يكون على فرض يعنى شريك حياته .. ونلاقى البنت بتقول عاوزة زوج صالح والشاب يقول عاوز زوجة متدينة .. على أى اساس طيب ..
هل تعتقدين اصلا ان الله هيبتلي انسان صالح عفيف
بوحدة بتعمل زى اللى بتعمليه والله أعلم بيه؟؟
وللشباب ايضا هل تعتقد بأن الله سبحانه وتعالى سيبتلي انسانة عفيفة بمن هم على شاكلتك ؟؟

و أخيرا طلقتها و خلصت منها ((من كتاباتى الخاصة))

و أخيرا طلقتها

.... و خلصت منها

كانت جميلة للغاية ...........

جذبتنى إليها لما تمتلكه من عوامل الجذب

كلما مرت بى أغرتنى .......

لكننى كنت أعود لنفسى ........

و أحسب أمورى و أفكر.......

لكنها لم تزل بى ....

تغرينى و تصر على

قلت لنفسى ....

لن تكون بها السعادة التى تتمنى

لكنها ظلت تراودنى.......

و للأسف لم أحاول التفكير

لا أنكر أنى جاريتها.......

حتى. ...............

حتـــــــــى............................ ....................

ارتبطت بهـــــــــــــــــــا

و بعد ذلك ........

أكاد أجزم أننى لم أر معها يوما حلوا

لقد ظلت بى حتى أقلقت منامى ........

أذهبت كل دواعى سعادتى

قضت على آمالى و أحلامى

ضيعت وقتى و مالى

كلما دخلت عليها ...

أصابنى كل هم و غم

و نسيت بالسكن إليها كل ما يربطنى بخالقى

غيرت عندى المفاهيم........

حتى أصبحت بلا هوية

نغصت على معيشتى ............

كثيرا ما نجحت فى جعلى أضيع صلاة الفجر

حتى أنها لم تتركنى لأقوم بين يدى ربى فى جوف الليل

انستنى سعادة الطاعات .......

حتى أركنتنى إلى الدنيا

بعدتنى عن بــــــر والدتى

كلما التقيت بها ......

أدركت أن الله ساخط على

لقد جرأتنى على الإتيان بما يوجب غضب الله

رأيت معها أياما سودا

كنت كلما أحاكيها....

أحس بذهاب نور عقلى

جعلتنى أقابل الناس بوجه غير الوجه

حتى اضطرتنى لتغيير جلدى كالحرباء

معها بلون و مع الناس أحاول أن أتلون بما يحسن صورتى

لى معهـــــــــا سنوااااااااااااات

و كثيرا ما فكرت فى تطليقها

فإنى أحن إلى سابق إيمانى

لكننى كلما عزمت ........

أغرتنى بجمالها الكذاب

و ما تلبث أن تحول حياتى إلى جحيم’

إننى و الله لأحس بالراحة و الطمأنينة إذا ما ابتعدت عنها

أجد نفسى أقوم بالطاعات ....

محافظ على النوافل

أما حين العودة إليها.......

وما أن ألقاها

يعود الكرب العظيم إلى قلبى.........

و يشتد سواد وجهى ......

.و يظلم نــــــور عقلى.....

كلما مال قلبى للجهاد.....

و استشعرت عظمته و أهميته

تجعل تهزأ بى .....

و تضحك على

تقول لى بخبث.........

كيف و أنا معك؟؟؟

فتثبطنى و تجعلنى أستصغر نفسى

و لطالما انتظرت هذا اليوم

لذى أتحرر فيه من رقهـــــا

و أخيــــرا.......

و بعد طوووووول عناء و مجاهدة

أعلنهـــــــا ....... مدويـــــة

لقد طلقتهـــــــــــــا

نعم طلقتها

و لـــــــــم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد ظللت لها عبداً منذ التقيت بها أول مرة

و قد آن الأوان أن أتحرر .........

ما أجمل الحرية..........

فــهــنــئــــــــونـــــــــى يا إخواااااااااانى

و أحذركم جميعا منهــــــا

يجب أن تفطنوا لهــــــــا ......

فلا تنخدعوا بمظهرها

فأبوها يجهزها لغيرى ........

لكى تستمر النكبة.......

و يستمر مسلسل الإنحدااااااار

أسأل الله ألا تحل بمسلم بعدى

و أخيرا أضطر لأن أعرفكم بها و بأبوها

أما هى فاسمها..........................ة

و أما أبوها فاسمه....................س

فانتبهوا لهما

و السؤال ...

ما اسمهما ...؟؟؟

فكروا

و أنتظر الردود

--------------------------------------------

بيدى سأنزع من قلوب الخلق آيات الخور

بيدى سأزرع فى قلوب الخلق قافا و الزمر

لن أنتظر

مقالة أعجبتنى كثيرا

لا يوجد وقت للعيش بسعادة

نحن نقنع أنفسنا بان حياتنا ستصبح أفضل بعد أن نتزوج

نستقبل طفلنا الأول، او طفلا أخر بعده


ومن ثم نصاب بالإحباط لان أطفالنا مازالوا صغارا، ونؤمن بان
الأمور ستكون على مايرام بمجرد تقدم الأطفال بالسن


ومن ثم نحبط مرة أخرى لان أطفالنا قد وصلوا فترة المراهقة الآن،
ونبدأبالاعتقاد بأننا سوف نرتاح فور انتهاء هذه الفترة من حياتهم.

ومن ثم نخبر أنفسنا بأننا سوف نكون في حال أفضل

عندما نحصل على سيارة جديدة،
ورحلة سفر وأخيرا أن نتقاعد

الحقيقة انه لايوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من الآن

فإن لم يكن الآن، فمتى إذاً؟

حياتك مملوءة دوما بالتحديات، ولذلك فمن الأفضل أن تقرر عيشها
بسعادة اكبر على الرغم من كل التحديات

كان دائما يبدو بان الحياة الحقيقية هي على وشك أن تبدأ

ولكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها،

عقبة في الطريق يجب عبورها،

عمليجب انجازه،

دين يجب دفعه،

ووقت يجب صرفه،

كي تبدأ الحياة

ولكني أخيرا بدأت أفهم بان هذه الأمور كانت هي الحياة.

وجهة النظر هذه ساعدتني أن افهم لاحقا بأنه لا وجود للطريق نحوالسعادة.

السعادة هي بذاتها الطريق ... ولذلك فاستمتع بكل لحظة.

لاتنتظر

أن تنتهي المدرسة، كي تعود من المدرسة،

أن يخف وزنكقليلا، او أن تزيد وزنك قليلا،

أن تبدأ عملك الجديد، او أن تتزوج،

أن تبلغ مساء الجمعة،أو صباح الأحد،

أن تحصل على سيارة جديدة او على أثاث جديدة،

أن يأتي الربيعأو الصيف أوالخريف أو الشتاء،

أو تحل بداية الشهر أو منتصفه،

أن يتم إذاعة أغنيتك علىالراديو،

أن تموت،

أن تولد من جديد، كي تكون سعيدا

السعادة

هي رحلة وليست محطة تصلها

لاوقت أفضل كي تكون سعيدا أكثر من الآن

عش وتمتع باللحظة الحاضرة

’ القائل مجهول ’

الآن فكر واجب على هذه الأسئلة:

1- ما أسماء الأشخاص الخمسة الأغنى في العالم؟

2 - ما أسماء ملكات جمال العالم للسنين الخمس الماضية؟

3 - ما أسماء حملة جائزة نوبل للسنين العشر الماضية؟

- 4 ما أسماء حملة اوسكار أفضل ممثل للسنين العشر الماضية؟

لاتستطيع الإجابة؟ أنها اسئلة صعبة اليس كذلك؟

لاتخف، لا احد يتذكرهم جميعا.

التهليليموت ويختفي ويضمحل

الجوائز يسكنها الغبار

الفائزون يتم نسيانهم بعد فترة قصيرة

الآن اجب عن هذه الأسئلة:

- 1 أعط أسماء ثلاثة أساتذة اثروا عليك في حياتك الدراسية.

- 2 أعط أسماء ثلاثة أصدقاء وقفوا معك في وقت شدتك.

- 3 فكر في بعض الأشخاص الذين جعلوك تفكر بأنك شخص مميز.

- 4 أعط أسماء خمسة أشخاص يعجبك قضاء وقتك معهم.

هذه الأسئلة أسهل من تلك، أليس كذلك؟

الأشخاص الذين يعنون لك شيئا في الحياة، لا احد ينعتهم بأنهمالأفضل في العالم،

ولم يفوزوا بالجوائز وليسوا من أغنى أغنياء العالم.

هؤلاء هم الذين يهتمون لك، ويعتنون بك، ويتحدون الظروف للوقوف إلىجانبك وقتالحاجة.

فكر بهذا للحظة

الحياة قصيرة جدا

وأنت، إلى أي مجموعة من المجموعتين أعلاه تنتمي؟

دعني أساعدك

أنت لست من ضمن أولائك الأكثر شهرة في العالم، ولكنك احد الأشخاص الذينتذكرتهم

عندما رغبت في كتابة هذا الموضوع لهم.

في وقت مضى، كان هناك تسعة متسابقين في اولمبياد سياتل، وكانكل المتسابقون

معوقون جسديا أو عقليا، وقفوا جميعا على خط البداية لسباق مئة مترركض.

وانطلق مسدس بداية السباق، لم يستطع الكل الركض ولكن كلهم أحبواالمشاركة فيه.

وأثناء الركض انزلق احد المشاركين من الذكور، وتعرض لشقلبات

متتالية قبل أن يبدأ بالبكاء علىالمضمار.

فــ سمعه الثمانية الآخرون وهو يبكي.

فابطأوا من ركضهم وبدأوا ينظرون إلى الوراء نحوه.

وتوقفوا عن الركض وعادوا إليه .. عادوا كلهم جميعا إليه.

فجلست بجنبه فتاة منغولية، وضمته نحوها وسألته: أتشعر الآن بتحسن؟

فنهض الجميع ومشوا جنبا إلى جنب كلهم إلى خط النهاية معا.

فقامت الجماهير الموجودة جميعا وهللت وصفقت لهم، ودام هذا التهليلوالتصفيق طويلا

الأشخاص الذين شاهدوا هذا، مازالوا يتذكرونه ويقصونه.

لماذا؟

لأننا جميعنا نعلم في دواخل نفوسنا بان الحياة هي أكثر بكثير

من مجرد أن نحقق الفوز لأنفسنا.

الأمر الأكثر أهمية في هذه الحياة هي أن نساعد الآخرين على النجاحوالفوز،

حتى لو كان هذا معناه أن نبطئ وننظر إلى الخلف ونغير اتجاه سباقنا

نحن جميعاً - أنا وأنت

إذا أرسلنا هذه الكلمات لآخرين فربما يساعدنا ذلك

على تغيير قلوبنا نحن وقلوب غيرنا...